جمعت جمع العقلاء، لأنها أخبرت عنها وعمن يكون فيها من العباد المؤمنين.

(ريحاً صرصراً)

باردة، وكانت الدبور.

(نحسات)

بكسر الحاء، صفة مثل حذر وفزع، وأبو عمرو يعترض عليه من جهتين:

-إحداهما: بأنه لم يسمه نحس ينحس، حتى تبنى منه الصفة.

-والثاني: أنه لا يضاف إلى الصفة، وقد قيل: (يوم نحس). فالأولى أن يكون مصدراً، ثم يجمع على "نحسات" ساكنة الحاء، لاختلاف أنواع النحس ومراته، كما يقال: ضربات وقعدات.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015