جمعت جمع العقلاء، لأنها أخبرت عنها وعمن يكون فيها من العباد المؤمنين.
(ريحاً صرصراً)
باردة، وكانت الدبور.
(نحسات)
بكسر الحاء، صفة مثل حذر وفزع، وأبو عمرو يعترض عليه من جهتين:
-إحداهما: بأنه لم يسمه نحس ينحس، حتى تبنى منه الصفة.
-والثاني: أنه لا يضاف إلى الصفة، وقد قيل: (يوم نحس). فالأولى أن يكون مصدراً، ثم يجمع على "نحسات" ساكنة الحاء، لاختلاف أنواع النحس ومراته، كما يقال: ضربات وقعدات.