وقيل: أفواجاً.
(وفتحت أبوابها)
واو الحال.
أي: تجدونها عند المجيء مفتحة الأبواب، وأما النار فإنها مغلقة لا تفتح إلا عند دخولهم فيها.
(وأورثنا الأرض)
أي: أرض الجنة.
(نتبوأ من الجنة حيث نشاء)
أي: من منازلهم التي هي لهم، لأنهم مصروفون عن إرادة غيرها. (حافين)
محدقين محيطين.
[تمت سورة الزمر]