وعن ابن عباس: أنه كان على شاطئ البحر يعبث بخاتمه فوقع في البحر، ثم بعد أربعين يوماً من زوال أمره، أخذ سمكة أجراً على عمله، فوجد الخاتم في جوفها، فأناب إلى ملكه.

وعلى القول الأول: أناب إلى الصحة.

(لا ينبغي)

لا يكون. قال ابن أحمر:

1056 - في رأس خلقاء من عنقاء [مشرفة] ... لا ينبغي دونها سهل ولا جبل.

وإنما سأل بهذا أن لا يسلب الملك مرة ثانية.

وعلى القول الأول: أنه لما مرض عرض لقلبه زوال ملك الدنيا عنه إلى غيره، فسأل ملك الآخرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015