المتوفى عنها زوجها إلى الحول، كلها في القرآن.

وقراءة (ما ننسخ) لا وجه لها؛ لأنه إن قيل: نسخ وأنسخ واحد فلم نسمع بذلك.

وإن قيل: إنه همزة النقل: أي ما ننزل من آية أو ننسها نأت بخير منها، فليس كل ما أنزل من القرآن أتي بخير منه.

وإن قيل: نحمل على نسخها كقوله (فأجاءها المخاض) أي: حملها على المجئ، فليس غير الله ينسخ؛ ليكون هو حامل الناسخ على النسخ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015