سورة ص

(ذي الذكر)

ذي الشرف.

وقيل: ذكر ما قبله من أحاديث الأمم، وأقاصيص الأنبياء [عليهم] السلام.

وقيل: ذكر ما فيه من جميع أغراض القرآن.

وجواب القسم محذوف، ليذهب فيه القلب إلى كل مذهب، فيكون دليله أغزر وبحره أزخر.

وقيل: جوابه: (كم أهلكنا).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015