1001 - رئمت لسلمى بوضيم وإنني ... قديماً لآبي الضيم وابن أبات

1002 - فقد وقفتني بين شك وشبهة ... وما كنت وقافاً على الشبهات.

(تأتوننا عن اليمين)

تقهروننا بالقوة. قال الشماخ:

1003 - رأيت عرابة الأوسي يسمو ... إلى الغايات منقطع القرين

1004 - إذا ما راية رفعت لمجد ... تلقاها عرابة باليمين.

وقال الحسن: اليمين مثل [الدين]، أي: تأتوننا من قبله، فتصدوننا عنه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015