وقيل: لأبعد مغاربها من الأفق، ثم تكر راجعة إليها.
(والقمر)
نصبه بتقدير فعل مضمر، كأنه قدرنا القمر قدرناه، فيكون الفعل المضمر قبل القمر معلوماً بالفعل المظهر بعده، هذا هو مذهب سيبويه في قولك: زيداً ضربته.
قال أبو عبيد: لا سيما وقد تقدم القمر ما يمكن أن يعمل في نصبه، وهو نسلخ منه النهار، أي نسلخ النهار، ونقدر القمر. (قدرناه منازل)
هي المنازل المعروفة الثمانية والعشرون.
(كالعرجون القديم)
العذق اليابس.
والعذق: ما يخرج من قضبان الكرم والنخيل فيدق ويتقوس، والقديم الذي أتى عليه الحول فدق واستقوس.