(وأسلنا له عين القطر)
سالت له القطر، وهو النحاس من عين فيما وراء أندلس بمسيرة أربعة أشهر، فبني منه قصراً، [وحصر] فيها مردة الشياطين، ولا باب لهذا القصر، ذكر ذلك في حكاية طويلة من أخبار عبد الملك بن مروان، وأن من جرده لذلك تسورها من أصحابه عدد، فاختطفوا فكر راجعاً.
(كالجواب)
كالحياض يجمع فيها الماء. قال كثير: