(والبحر)
بالرفع على الابتداء، والخبر: (يمده).
وإنما حسن الابتداء في أثناء الكلام، لأن قوله (ولو أنما في الأرض) قد فرغ فيها "إن" من عملها.
وقيل: إن واو (والبحر) واو الحال وليست للعطف، أي: والبحر هذه حاله.
(فمنهم مقتصد)
عدل وفي بما عاهد الله عليه في البحر.
(كل ختار)
جاحد. وقيل: غدار.
[تمت سورة لقمان]