في الجزيرة، وهي أقرب أرض الروم إلى فارس.
وقيل: في أذرعات وبصرى.
(ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله)
أي: الروم على فارس، لتصديق الوعد، أو لأن ضعف فارس قوة العرب، ولأن فارس لم يكونوا أهل كتاب، وروم نصارى أهل الإنجيل.
(إلا بالحق)