نزلت بالجحفة حين عسف به الطريق إليها، فحن.
(إلا رحمة)
أي: لكن رحمة.
(إلا وجهه)
إلا ما أريد به وجهه.
ومن حمل وجه الشيء على نفسه، استشهد بقول أحمر بن جندل: