(ففزع من في السموات)
أسرع إلى الإجابة، كقول كلحبة:
894 - فقلت لكأس ألجميها فإنما ... نزلنا الكثيب من زرود لنفزعا.
(إلا من شاء الله)
من البهائم، ومن لا ثواب له ولا عقاب.
ومن حمله على الفزع المعروف من الخوف، كان الاستثناء للملائكة والشهداء.