(بل هم في شك)
من وقت ورودها.
(بل هم منها عمون)
أي: تاركون مع ذلك التأمل.
(ردف لكم)
تبعكم ودنا منكم.
واللام ينبغي أن يقتضي زيادة تتابع، واتصال، مع الدنو. كما قال طلحة ابن عبد الرحمن:
892 - تقول سلمى "أراك شبت ولم ... تبلغ من السن كنهها فلمه؟ "
893 - يا سلم إن الخطوب إذ [ردفت] ... لي شاب رأسي وكان كالحممة.
(وإذا وقع القول عليهم)