(أن يعلمه) اسم كان، و (ءاية) خبرها، قدم على الاسم: أولم يكن علم علماء بني إسرائيل، ومن آمن منهم بمحمد آية لهم.

(على بعض الأعجمين)

أي: إذا لم [يؤمن] به العرب [وأنفوا] من اتباعه، كذلك حالهم وقد أنزلنا [هـ] عليهم، وسلكناه في قلوبهم، يريد أنهم معاندون معرضون.

(يلقون السمع)

أي: الكهنة.

(الغاوون)

البطالون الفرغ.

(يهيمون)

يخوضون.

وقيل: يحارون.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015