أي: على أولياء ربه معيناً يعاونهم.
أو المعنى: كان هيناً عليه لا وزن له من قولهم: ظهرت بحاجتي، إذا لم يعنى بها.
(وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة)
خلفاً عن صاحبه، فما فاته في أحدهما قضاه في الآخر.
وقيل: إذا مضى أحدهما خلفه صاحبه. كما قال زهير:
858 - بها العين والآرام يمشين خلفة ... وأطلاؤها ينهضن من كل مجثم