(لنثبت به فؤادك)
أي: لنثبته في فؤادك.
وقيل: لنثبت به فؤادك [باتصال] الوحي.
(ورتلناه)
فصلناه.
(وأصحاب الرس)
بئر.
وقيل: معدن، وقد ذكره زهير:
857 - بكرن بكوراً [واستحرن بسحرة ... فهن ووادي] الرس كاليد للفم.