و (لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم)
أي: تحاموا عن سخطته، فإن [دعاءه] مسموع.
وقيل: لا تدعوا باسمه، ولكن يا رسول الله في لين وتواضع. (يتسللون منكم لواذا)
يلوذ بعضهم ببعض، ويستتر به، حتى ينسل من بين القوم فراراً من الجهاد.
وقيل: عن الجمعة والخطبة.
(يخالفون عن أمره)
يتخلفون عنه.
(أن تصيبهم فتنة)
محنة ومكروه.
[تمت سورة النور]