(والطير صافات)

مصطفة الأجنحة في الهواء.

(كل قد علم صلاته)

أي: الإنسان (وتسبيحه) أي: ما سواه.

(يزجي سحاباً)

يسيرها ويسوقها. قال [عمرو بن قميئة]

840 - [وملمومة لا يخرق] الطرف عرضها ... لها كوكب فخم [شديد] وضوحها

841 - تسير وتوجي السم تحت لبانها ... كريه إلى من فاجأته صبوحها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015