(ذق إنك أنت العزيز الكريم) [49] اجتمعت العوام على كسر «إن». وروي عن الحسن بن علي، رضي الله عنه، (ذق أنك) بفتح «أن» وبذلك كان يقرأ الكسائي، فمن كسر «ان» وقف على (ذق). ومن فتحها لم يقف على (ذق) لأن المعنى «ذق لأنك وبأنك».
(فضلاً من ربك) [57] تام.