قال أبو بكر: إن جعلت (حم) [1] جواب القسم وقفت على (المبين) [2] وإن جعلت «إن» جواب القسم وقفت على (منذرين) [3] وابتدأت: (فيها يفرق كل أمر حكيم) [4].
(إنه هو السميع العليم) [6] وقف حسن ثم تبتدئ: (رب السماوات) [7] على معنى «هو رب السماوات». ولو خفض على الإتباع لـ (ربك) كان الوقف (موقنين).
(أم قوم تبع) [37] حسن. ومثله: (من قبلهم أهلكناهم).