(لنبين لكم) [5] وقف حسن ثم تبتدئ: (ونقر في الأرحام ما نشاء) بالرفع. ولم يقرأ أحد (ونقر) بالنصب إلا ما يرويه المفضل عن عاصم. (ثم نخرجكم طفلا) حسن. (من بعد علم شيئا) تام.
(عن سبيل الله) [9] حسن.
(لمن ضره أقرب من نفعه) [13] وقف حسن. وقال السجستاني: لا يكون (أقرب من نفعه) وقفًا تامًا لأن خبر المبتدأ لم يأت بعد. وإنما هو قوله: (لبئس المولى ولبئس العشير) و (يدعو) بمعنى «يقول» فإنكاره الوقف على قوله: (أقرب