وهم من كل حدب ينسلون) [96] كان الأول بغير جواب، فلما قال: (فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا) كان في ذا ما يغني عن الجواب. قال أبو بكر: وليس كما قال لأن قوله: (واقترب الوعد الحق) [97] هو الجواب كأنه قال «حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج اقترب» والواو مقحمة لمعنى التعجب كما يقول في الكلام «وأي رجل زيد».
(كما بدأنا أول خلق نعيده) [104] حسن. (وعدًا علينا) حسن. (إنا كنا فاعلين) تام.
(على سواء) [109] حسن.
(قل رب احكم بالحق) [12] حسن شبيه بالتام.