(ولعذاب الآخرة أشق) [34].
(التي وعد المتقون) [35] غير تام لأن موضع (تجري من تحتها الأنهار) رافع لـ (مثل الجنة). وذلك أنه لما قال: (مثل الجنة) كان معناه «صفات الجنة» ثم خبر عنها فقال: (تجري من تحتها الأنهار أكلها دائم وظلها). وقال أبو العباس: «المثل» مرفوع بإضمار «فيما وصفنا مثل الجنة، وفيما ذكرنا مثل الجنة» (أكلها دائم وظلها) تام. (تلك عقبى الذين اتقوا) تام. وأتم منه: (وعقبى الكافرين النار).
(أن يأتي بآية إلا بإذن الله) [38]. (لكل أجل كتاب) تام.
(يمحو الله ما يشاء ويثبت) [39] حسن. (وعنده أم الكتاب) تام.