(لتتلو عليهم الذين أوحينا إليك) [30] وقف حسن.
(أفمن هو قائم على نفس بما كسبت) [23] وقف حسن، والمعنى «كآلهتهم التي لا تضر ولا تنفع» فحذف الجواب لأن قوله: (وجعلوا لله شركاء) دال عليه، كما قال في سورة الحديد (لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح) [10] فمعناه «ومن بعد الفتح» فاكتفى بدلالة قوله: (أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا). وكذلك {جعل لكم سرابيل تقيكم الحر} [النحل: 81 ي معناه «تقيكم الحر والبرد» (أم بظاهر من القول) وقف حسن، ومعناه «ظاهر في اللفظ باطن في الحقيقة» (وصدوا عن السبيل) حسن. ومثله: (فما له من هاد).