بخلاف اليمين المكفرة، فإن الحق فيها لله تعالى، فجاز التفرقة فيها بين العمد والسهو (?)، دليله: الأكل في الصوم ناسيًا (?)، وترك التسمية على الذبيحة ناسيًا (?)، فافترقا، والله أعلم.