ظليل لا شمس تنسخه، ولا حرور ينغّصه، ولا برد يفسده.
ولفظ ابن الأنباري (?) : ظل الجنة الكينونة في ذراها. تقول: لا أزال الله عنا ظلك، أي: الكينونة في ناحيتك والاستذراء بك.
31 وَماءٍ مَسْكُوبٍ: جار في غير أخدود يجري في منازلهم (?) .
34 وَفُرُشٍ: العرب تكني عن المرأة بالفراش (?) .
مَرْفُوعَةٍ: أي: على السّرر. أو مرتفعات الأقدار أدبا وحسنا.
35 أَنْشَأْناهُنَّ: أي: نساء أهل الدّنيا أعددناهنّ صبايا (?) .
36 أَبْكاراً: أو الحور أنشأناهنّ من غير ولادة.
37 عُرُباً العروب: الحسنة التبعل، الفطنة بمراد الزّوج كفطنة العرب (?) وفي الحديث (?) : «جهاد المرأة حسن التبعّل» .