[73/ أ]
4 شِيَعاً: فرقا، أي: فرّق بني إسرائيل فجعلهم خولا للقبط.
5 وَنُرِيدُ: واو الحال (?) ، أي: يريد فرعون أمرا في حال إرادتنا لضده. وفيه بيان أن سنتنا فيك وفي قومك كهي في موسى وفرعون.
7 وَأَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى: ألهمناها (?) ، ويجوز رؤيا منام (?) .
فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ: أن يسمع جيرانك صوته (?) ، وكان موسى ولد في عام القتل، وهارون في عام الاستحياء إذ بنو إسرائيل تفانوا بالقتل (?) ،