[سورة الشعراء (26) : آية 153]

فالمعنى: ما خلقنا إلا كخلق الأولين ونراهم يموتون ولا يبعثون.

و «خلق (?) الأولين» بالضّم: عادتهم في ادعاء الرسالة (?) ، فيرجع الضمير إلى الأنبياء أو إلى آبائهم، أي: تكذيبنا لك كتكذيب آبائنا للأنبياء.

148 طَلْعُها/ هَضِيمٌ (?) : منضمّ منفتق انشق عن البسر لتراكب (?) بعضه بعضا.

149 فرهين (?) : أشرين، وفارهين: حاذقين (?) .

153 الْمُسَحَّرِينَ: المسحورين مرّة بعد أخرى (?) . وقيل: المعلّلين بالطعام والشراب.

ولم يقل في شعيب: أخوهم (?) ، لأنه لم يكن من نسبهم (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015