فالمعنى: ما خلقنا إلا كخلق الأولين ونراهم يموتون ولا يبعثون.
و «خلق (?) الأولين» بالضّم: عادتهم في ادعاء الرسالة (?) ، فيرجع الضمير إلى الأنبياء أو إلى آبائهم، أي: تكذيبنا لك كتكذيب آبائنا للأنبياء.
148 طَلْعُها/ هَضِيمٌ (?) : منضمّ منفتق انشق عن البسر لتراكب (?) بعضه بعضا.
149 فرهين (?) : أشرين، وفارهين: حاذقين (?) .
153 الْمُسَحَّرِينَ: المسحورين مرّة بعد أخرى (?) . وقيل: المعلّلين بالطعام والشراب.