[سورة الأنبياء (21) : آية 78]

وقيل (?) : حيل بينها وبينه فلم تصل إليه.

71 إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها: أرض الشّام (?) . وبركتها أنّ أكثر الأنبياء منها، وهي أرض خصيب يطيب فيها عيش الغنيّ والفقير.

74 الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ تَعْمَلُ/ الْخَبائِثَ: قرية سدوم (?) ، وخبائثهم إتيان الذكران وتضارطهم في أنديتهم (?) .

78 نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ: رعت ليلا (?) ، نفشت الغنم، ونفشها أهلها، وأسداها أيضا باللّيل، وأهملها بالنهار (?) .

79 فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ: دفع الغنم إلى صاحب الحرث لينتفع بدرها ونسلها ودفع الحرث إلى صاحب الغنم، وجعل عليه عمارته حتى إذا نبتت في السنة القابلة ترادّا (?) .

78 وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ: جمع في موضع التثنية لإضافته إلى المحكوم لهم ومن حكم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015