[سورة الفاتحة (1) : آية 7]

يفعله الله زيادة لطف للعبد.

7 وغَيْرِ الْمَغْضُوبِ بدل من [الَّذِينَ وإلا فالمعرفة لا توصف بالنكرة (?) .

وقال أبو علي (?) : غَيْرِ ها هنا معرفة لأنها مضافة إلى معرفة والمضاف أيضا في معرفة المعنى لأن له ضدا واحدا.

ويجوز نصب غَيْرِ على الحال من «هم» في عَلَيْهِمْ، أو من الَّذِينَ (?) .

والغضب من الله إرادة المضارّ بمن عصاه، وكذلك عامّة الصّفات تفسّر على أحوالنا بما هو أغراضها في التمام لا أغراضها في الابتداء (?) .

و «آمين» أشبعت منه الهمزة كأنه فعيل من الأمن، وليس به، بل اسم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015