ويكون ذلك بالإخطار بالبال ليجتنب.
وقال الحسن (?) : هو الذكر وإن لم يؤمنوا به.
15 سُكِّرَتْ أَبْصارُنا: سدّت. من سكر الشق (?) ، وليلة ساكرة:
مكفوفة الريح والبرد (?) .
19 مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ: مقدّر، بمقدار لا ينقص عن الحاجة ولا يزيد زيادة تخرج عن الفائدة، ولو كان المراد الأشياء الموزونة فذكرها دون الكيل، لانتهاء الكيل إلى الوزن.
20 وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرازِقِينَ: أي: ولمن لستم ترزقونه، أو هو منّة بالخول كما منّ ب المعايش.
21 خَزائِنُهُ: مقدوراته، لأنّ الله يقدر أن يوجد ما شاء من جميع الأجناس (?) .
22 لَواقِحَ: بمعنى ملاقح (?) على تقدير: ذوات لقاح أو لقحة (?) .