[سورة الحجر (15) : آية 12]

ومن سورة الحجر

2 رُبَما (?) يَوَدُّ: ربّ للتقليل (?) ، فيكون معناه هنا أنّه يكفي قليل النّدم فكيف كثيره؟ أو العذاب يشغلهم عن تمنّي ذلك إلّا في القليل، أو يقينهم أنه لا يغني عنهم التمني أقل تمنيهم.

12 كَذلِكَ نَسْلُكُهُ: ندخله، أي: الكذب أو الاستهزاء، عن قتادة (?) ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015