وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا ما أُتْرِفُوا فِيهِ: هلكوا وتبعتهم آثارهم وديارهم.
117 لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ: أي: بظلم منه، تعالى عنه.
118 وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ: أي: في الآراء والديانات (?) .
119 إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ: من أهل الحق (?) ، أو مختلفين في الأحوال (?) ليأتلفوا بالاختلاف إلا من رحم ربك بالرضا والقناعة.
وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ: للاختلاف (?) ، أو للرحمة (?) ، ولم يؤنث على معنى المصدر، أي: خلقهم ليرحمهم.
120 وَجاءَكَ فِي هذِهِ الْحَقُّ: في هذه السورة (?) ،............