- وختمت أيضاً بالأمر بالعبادة:
{وَلِلهِ غَيْبُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ}.
- وذلك لبيان الحكمة من خَلْق الإنسان وهي عبادة الله تعالى.
التوازن في العبادة.
1 - استعراض (العقيدة) عبر التاريخ , من لَدُن نوح إلى محمد عليهم الصلاة والسلام؛ لتقرير أنها جاءت بحقيقة واحدة (لا إله إلا الله) فلا يُعبد سواه.
2 - عرض مواقف الرُّسل (عليهم الصلاة والسلام) , وكيف تلقوا (الإعراض والتكذيب والسخرية والأذى والتهديد)، باليقين والثبات والصبر.
3 - إثبات نبوة النبي صلى الله عليه وسلم وصدق دعوته , بإخباره قصص الأمم السابقة , وتفاصيل كل قصة.
4 - الوصية الربانية للنبي صلى الله عليه وسلم ولأمته من بعده ,في مواجهة التحديات الصعبة ,والظروف القاسية إذا مرَّت على الأمة:
- الاستقامة {فَاسْتَقِمْ كَمَآ أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}.