1 - التحذير من الفرار من المعركة وعند اللقاء {15}
2 - الأمر بالسمع والطاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم {20}
3 - بيان أن حياة القلب والسعادة في الاستجابة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم {24}
4 - التحذير من إفشاء سِر الأمَّة؛ لأنه خيانة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم {27}
5 - بيان ثمرة التقوى {29}
6 - بيان أسباب النصر {45 , 46 ,47}
1 - وحدة الأمة وتأليف القلوب لا يُشترى ولو (بما في الأرض كلها) وإنما هو نعمة وفضل من الله {63}
2 - لما ذكر الله تعالى مكر الكفار قال {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} لأن المكر ليس بصفة سيئة كما يظن البعض , وإنما معناه (الكيد للعدو) , ولكن لما ذكر سبحانه خيانة الكفار قال {وَإِن يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ}؛ لأن الخيانة صفة ذميمة لا تليق به سبحانه , فلم يقل (فخانهم الله).
3 - بدأت السورة الكريمة بسؤال الصحابة عن (الأنفال) , ولما كانت الأنفال من الدنيا , عاتبهم الله في اختلافهم فيها , وأرشدهم إلى تقواه سبحانه , ألا يختلفوا بسبب الدنيا.
* * *