السورة (مدنية) عدد آياتها (286)
البقرة - الزهراء - السّنام - الفُسطاط
البقرة: لأن في قصة البقرة أعظم وأكبر عبرة للعباد، وهي (وجوب الانقياد والاستسلام لأوامر الله دون تلكؤ أو تكلف).
الزهراء: لغةً المضيئة، وسمِّيت كذلك لأنها تنير طريق الهداية في الدنيا والآخرة.
السّنام: لغةً (أعلى ما في الشيء مكاناً ومكانةً).
يقال: سنام الجمل: أي أعلى ظهر الجمل.
وسنام القوم: شريفُهُم.
وسورة البقرة أكثر سورة ورد فيها تفصيل المنهج الرباني للأمة، فهي بمثابة السنام بالنسبة للقرآن.
الفُسطاط: لغةً (الخيمة)، كخيمة قائد المعركة التي تخرج منها الأوامر والتعليمات، وسمِّيت كذلك لأنها كالمركز الرئيسي الذي تنبثق منه التشريعات والمعرفة.