قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا {10}.
- وذلك لأن العبد إذا حقَق التقوى، سَهُلَت عليه التكاليف الشرعية.
تقوى الله تعالى سبب حفظ الأسرة والمجتمع والأمة.
1 - بيان وعرض أحكام الطلاق، والعِدَة، والنفقة {1: 6}.
2 - بيان ثمرة التقوى، وفوائدها، وأثرها على الفرد والمجتمع {2: 5}.
3 - وبال وعاقبة وشؤم المعصية، وعدم تقوى الله {8، 9}.
4 - جزاء الإيمان والعمل الصالح {11}.
1 - جواز العقد على البنت التي لم تَحِض دون الدخول بها، لأن الله حدَد لها عِدَة {4} (المغني لابن قدامة/ المجموع للنووي).
2 - تكرر ذكر (التقوى) في هذه السورة المباركة، مرة بالترغيب ومرة بالترهيب؛ لأن تقوى الله في القلوب، تمنع من تعدي الحدود.
3 - من لطف الله عز وجل ورحمته في تشريعه، أن جعل قبل الطلاق، وخلاله، وبعده، مراحل عِدَة (الإيلاء- العِدة للمطلقة- الوعظ والهجر ... ).
4 - أمر الله عز وجل بإحصاء العدة، حفاظاً على الأنساب لئلا تختلط.