السورة (مكية) , آياتها (75)
الزمر.
لأن الله تعالى ذكر أن أهل الجنة وأهل النار يدخلون زمراً, أي (جماعات).
- بدأت {إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ}.
- ختمت {وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ}.
وذلك لأن الحكم لله وحده, وهذا من أهم لوازم التوحيد.
التوحيد الخالص.