- وبدأت ببيان جزاء المؤمنين {لِّيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أولئك لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (4)}.
- وختمت ببيان جزاء الكافرين {وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ (54)}.
وذلك لبيان أن مَنْ وضع الساعة نَصْب عينيه، لم يَزِغ عن أمر الله وإِنْ أَغْرقه بالنَّعم.
فضل الله بين الإعراض والقبول.
1 - مقابلة نِعم الله تعالى بالحفظ والشكر، يوجب بقاءها {15، 13، 10}.
2 - مقابلة نِعم الله تعالى بالإعراض والفخر يوجب زوالها وخسران أصحابها في الدنيا والآخرة {35، 34، 18، 17}.
3 - شكوك الكافرين حول الساعة {54، 53، 29، 7، 3}.
4 - بيان وتوضيح أن الغيب لا يعلمه إلا الله {48، 14، 3}.
5 - تخاصم المستكبرين والمستضعفين من أهل النار {33، 31}.