وذلك تأكيداً على أهمية القرآن وقيمته ومنزلته، وان اتباعه سبب الفلاح.
الإسلام سعادة لا شقاء.
1. ذكرت السورة قصة (موسى عليه السلام)، وشدة معاناته، وما لاقاه من صِعاب في دعوته من بني إسرائيل، (وهذا النموذج كُرر كثيراً في القرآن لكثرة عبره وفوائده)
2. ذكرت السورة سعادة (سحر فرعون) لما آمنوا وصدقوا، ودليلُ ذلك ثَباتُهم مع تهديد فرعون لهم (70: 73).
3. ذكرت السورة (نموذجاً آخر) وهو (آدم وحواء) عليهما السلام. وفيه أن من أطاع الله سُعد، ومن عصاه شقي (115: 127).
4. وخُتِمت السورة المباركة بذكر أهم الأسباب، التي يحصل الإنسان بها على (الرضا)، وهو قمة الطمأنينة والسعادة. (130).