مواقفة أول السورة لآخرها:
- بدأت بذكر القرآن {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا}.
- وختمت بذكر القرآن {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا}.
ولما كانت السورة تحكي عن الفتن, فناسب أن تُبْدأ وتُخْتم بالقرآن؛ لأنه هو العاصم من الفتن كلها.
العصمة من الفتن.
1 - فتنة الدِّين (قصة الفتية الذين هربوا بدينهم من المَلِك الظالم إلى الكهف) {24: 9}.
2 - العصمة من فتنة الدِّين (الصحبة الصالحة - تذكر الآخرة - تلاوة القرآن وتديره) {27, 28, 29}
3 - فتنة المال (قصة صاحب الجنتَّين) {44: 32}.
4 - العصمة من فتنة المال (فَهْم حقيقة الدنيا والانشغال بالآخرة) {45, 46}
5 - فتنة العِلْم (قصة موسى مع الخضر عليهما السلام) {82: 60}.