تلك هي العلل التي تأخذ صفة الزحاف في عدم اللزوم، فإذا عرضت لم يجب على الشاعر التزامها؛ بل جاز له تركها والعود إلى الأصل.
وتلك العلل كثيرة أغلبها لم يقع في الشعر العربي إلا نادرًا غير مقبول،
لذلك نكتفي بالإشارة إليه في حاشية الكتاب1 حتى لا نطيل عليك بما لا يصادفك إلا في أقل من القليل.