الزحاف مع تسمية ذلك النوع1:
جعلتك في القلب لي عدَّة ... لأنك في اليد لا تجعل
أرى كلَّنا يبغي الحياة لنفسه ... حريصًا عليها مستهامًا بها صَبًّا
أما تَرَى الليل قَدْ ولَّت عساكره ... وأقبل الصبح في جيش له لَجَبِ