مفعولات وتحول إلى مفعولات، أو إسقاط هذا الحرف السابع فتصير مفعولا وتحول إلى مفعولن.
وحكم العلل: أنها لا تقع أصالة إلا في العروض: آخر الشطر الأول، والضرب آخر الشطر الثاني، وأنها إذا عرضت لزمت؛ فلا يباح للشاعر أن يتخلَّى عنها في بقية القصيدة.