4- ويعيبونه أيضًا في قوله:
هن عوادي يوسف وصواحبه ...
فعزمًا فَقِدْمًا أدرك السؤل طالبه
وإذا كان بعض الرواة قد رواه بالهمزة قبل كلمة هن فجعلها أهن؛ فبين بحره، واذكر هل بقي فيه العيب أم فارقه؟