تناسب الكتابين من حيث أن كلا منها منهما غاب لم يدر أثره.
وفي المغرب: فقدت الشيء غاب عني ذاتا وأنا فاقد والشيء مفقود. فالمفقود في الشريعة: هو غايب لم يدر موضعه وحياته وموته.