كتاب المفقود

تناسب الكتابين من حيث أن كلا منها منهما غاب لم يدر أثره.

وفي المغرب: فقدت الشيء غاب عني ذاتا وأنا فاقد والشيء مفقود. فالمفقود في الشريعة: هو غايب لم يدر موضعه وحياته وموته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015