قال الحافظ: أخرجه ابن أبي شيبة من طريق محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة، وهذا إسناد حسن" (?)

حسن

أخرجه ابن حبان (موارد 1739)

عن مؤمل بن إسماعيل البصري

وابن مردويه في "تفسيره" كما في "تفسير ابن كثير (2/ 79)

عن آدم بن أبي إياس العسقلاني

قالا: ثنا حماد بن سلمة ثنا محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا نزل منزلا نظروا أعظم شجرة يرونها فجعلوها للنبي - صلى الله عليه وسلم - فينزل تحتها، وينزل أصحابه بعد ذلك في ظل الشجر. فبينما هو نازل تحت شجرة وقد علق السيف عليها إذ جاء أعرابي فأخذ السيف من الشجرة، ثم دنا من النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو نائم فأيقظه فقال: يا محمد من يمنعك مني الليلة؟ فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - "الله" فأنزل الله - يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس - الآية"

وإسناده حسن كما قال الحافظ للخلاف المعروف في محمد بن عمرو بن علقمة.

561 - حديث ابن عباس: بينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة إذ قال: "الله أكبر - إذا جاء نصر الله والفتح - وجاء أهل اليمن تقية قلوبهم حسنة طاعتهم، الإيمان يمان، والفقه يمان، والحكمة يمانية"

قال الحافظ: أخرجه البزار" (?)

له عن ابن عباس طريقان:

الأول: يرويه الزهري عن أبي حازم عن ابن عباس قال: بينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة إذ قال "الله أكبر الله أكبر جاء نصر الله والفتح جاء أهل اليمن" قيل: يا رسول الله، وما أهل اليمن؟ قال "قوم رقيقة قلوبهم، لينة طباعهم، الإيمان يمان، والفقه يمان، والحكمة يمانية".

أخرجه البزار (كشف 2837) وابن حبان (7298)

عن أبي سعيد عبد الله بن سعيد الاشج

طور بواسطة نورين ميديا © 2015