عن سفيان الثوري
وإسحاق (1602) وأحمد (25700)
عن إسرائيل بن يونس الكوفي
وأحمد (24304)
عن يونس بن أبي إسحاق الكوفي
كلهم عن أبي إسحاق به.
- ورواه زهير بن معاوية الكوفي عن أبي إسحاق فأوقفه ولم يرفعه.
أخرجه النسائي (7/ 84) وفي "الكبرى" (3481)
والأول أصح، وزهير سمع من أبي إسحاق بعد اختلاطه، وأبو إسحاق مدلس وقد عنعن، وقد تفرد بالرواية عن عمرو بن غالب، وعمرو ترجمه البخاري وابن أبي حاتم في كتابيهما ولم يذكرا فيه جرحاً ولا تعديلاً، وذكره ابن حبان في "الثقات".
الثاني: يرويه إبراهيم بن طَهمان الخراساني عن عبد العزيز بن رُفيع عن عبيد بن عمير عن عائشة مرفوعاً: "لا يحل قتلُ (?) مسلم (?) إلا في إحدى ثلاث خصال: زانٍ مُحْصَن فيُرجم، ورجل يقتل مسلماً متعمداً فيقتل، ورجل يخرج من الإِسلام فيحارب الله ورسوله فيُقتل أو يُصلب أو ينفى من الأرض"
أخرجه أبو داود (4353) والنسائي (7/ 93 - 94 و8/ 20 - 21) وفي "الكبرى" (3511 و6945) والطحاوي في "المشكل" (1800 و1801) وأبو جعفر النحاس في "الناسخ" (447) والطبراني في "الأوسط" (3772) والدارقطني (3/ 81) والحاكم (4/ 367) وأبو نعيم في "الحلية" (9/ 15) والبيهقي (8/ 283) والخطيب في "الموضح" (2/ 234) من طرق (?) عن إبراهيم بن طهمان به.