أخرجه سعيد بن منصور (3/ 8 - 9)
4 - عبد الأعلى بن عبد الأعلى السامي.
أخرجه ابن أبي شيبة (4/ 90)
5 - إسماعيل بن علية.
أخرجه الطبري (4/ 16)
6 - بشر بن المُفَضَّل البصري.
أخرجه الطبري (4/ 16)
7 - داود بن الزِّبْرقان البصري.
أخرجه الدارقطني (2/ 218)
وهذا أصح.
وأما حديث ابن عمر فيرويه إبراهيم بن يزيد الخُوزي عن محمد بن عباد بن جعفر عن ابن عمر قال: سئل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن قوله: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا} [آل عمران: 97] قال: "السبيل إلى الحج: الزاد والراحلة" فقيل له: وما الحاج؟ قال: "الشَّعِث التَّفِل" وسئل: أي الحج أفضل؟ قال: "العَج والثَّج"
وفي لفظ: قام رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله! ما يوجب الحج؟ قال: "زاد وراحلة" ...
أخرجه سفيان الثوري في "تفسيره" (ص 78) وابن أبي شيبة (4/ 90) وابن ماجه (2896) والترمذي (813 و2998) والفاكهي في "أخبار مكة" (797) والطبري (4/ 16) والعقيلي (3/ 332) وابن عدي (1/ 228) والدارقطني (2/ 217) وأبو نعيم في "الحلية" (7/ 106) والبيهقي (4/ 327 و330) وفي "معرفة السنن" (7/ 18 - 19) وفي "الصغرى" (1454) وفي "الشعب" (3688) وفي "القضاء والقدر" (309) والخطيب في "تلخيص المتشابه" (1/ 586) والواحدي في "الوسيط" (1/ 468) والبغوي في "التفسير" (1/ 386)
وقال الترمذي: هذا حديث حسن، وإبراهيم الخوزي تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه"
وقال أيضاً هذا حديث لا نعرفه من حديث ابن عمر إلا من حديث إبراهيم الخوزي"
وقال البيهقي: هذا الحديث يعرف بإبراهيم الخوزي وقد ضعفه أهل العلم بالحديث.