وعمرو بن أبي سلمة هو التنيسي وهو مختلف فيه، ضعفه ابن معين وغيره، ووثقه ابن حبان وغيره.
وسعيد بن بشير مختلف فيه كذلك.
وشعيب بن شعيب ترجمه البخاري وابن أبي حاتم في كتابيهما ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلا، وذكره ابن حبان في "الثقات".
4280 - "لا تزال التوبة مقبولة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت طبع الله على كل قلب بما فيه وكفى الناس العمل"
قال الحافظ: وأخرج أحمد والطبري والطبراني من طريق مالك بن يُخَامِر عن معاوية وعبد الرحمن بن عوف وعبد الله بن عمرو رفعوه: فذكره" (?)
انظر حديث "لا تزال تقبل التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها"
4281 - "لا تزال أمتي بخير ما لم يَفْش فيهم ولد الزنا، فإذا فشا فيهم ولد الزنا أوشك أن يعمّهم الله بعقاب"
قال الحافظ: ولأحمد من حديث عائشة مرفوعا: فذكره، وسنده حسن" (?)
ضعيف
أخرجه أحمد (6/ 333)
عن سلمة بن الفضل الأبرش
وأبو يعلى (7091) والطبراني في "الكبير" (24/ 23)
عن جرير بن حازم البصري
كلاهما عن محمد بن إسحاق المدني عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان عن محمد بن عبد الرحمن بن لبيبة عن عبيد الله بن أبي رافع عن ميمونة به مرفوعا.
واللفظ لحديث سليمان بن الفضل
ولفظ حديث جرير بن حازم "لا تزال أمتي بخير، متماسك أمرها ما لم يظهر فيهم أولاد الزنا، فإذا ظهروا، خفت أن يعمّهم الله بعقاب"